القرار يُعد سابقة دبلوماسية في العلاقات الأوروبية مع إسرائيل، وقد يفتح الباب أمام خطوات مماثلة من دول أخرى في الاتحاد الأوروبي تجاه وزراء إسرائيليين
وجاءت دعوة نتنياهو بعد دخول عدد من أعضاء الكنيست الدروز، بينهم الوزير السابق حمد عمار، إلى الأراضي السورية في محاولة لإعادة الشبان الذين توجه
يُذكر أنه في مثل هذا اليوم قبل ست سنوات، في 17 تموز/يوليو 2019، تم تسجيل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في سدوم، والتي بلغت حينها 49.9 درجة مئوية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأردنية، السفير سفيان القضاة، إن استهداف دور العبادة يأتي في سياق سياسة عدوانية ممنهجة تمارسها الحكومة الإسرائيلية ضد المدنيين في القطاع.
وقال أحد الوجهاء: "ما يحدث في السويداء ليس مجرد صراع داخلي، بل تهديد مباشر لوجودنا كمجتمع أصيل في المشرق العربي".
وقال نتنياهو إن النظام السوري خرق الاتفاقات المتعلقة بـ"نزع السلاح في المنطقة الممتدة من الجولان وحتى جبل الدروز جنوب دمشق"
وقد تم توقيف الشابين للتحقيق، ومن المتوقع أن تطلب الشرطة تمديد اعتقالهما أمام المحكمة في الساعات المقبلة.
وخلال الجولة، التقى الوفد برئيس بلدية الطيرة مأمون عبد الحي، ورئيس بلدية قلنسوة علي كشکوش، حيث جرى بحث التحديات المركزية التي تواجه السلطا
مشاركة واسعة في مؤتمر "موني إكسبو 2025" وسط دعوات لنقل الصلاحيات للسلطات المحلية والتصدي للجريمة
وتركز الحملة، التي انطلقت قبل أيام، على تعزيز الحصانة المجتمعية ومواجهة ظواهر العنف والجريمة المنظمة من خلال تمكين المجتمع وتعزيز ثقته
وروت في أكثر من منشور عن "فظائع" طالت المدنيين في بيوتهم وفي المستشفيات، مطالبة بتوثيق الانتهاكات الدموية على حد قولها. وشدّدت
ما نُشر في وسائل الإعلام لم يُبلغ للبلدية أو لإدارة الحرم عبر قنوات رسمية، وإن تقديم الخدمات مثل الكهرباء والمياه والترميم يقع
هذا التحرك، بحسب مراقبين، قد يساهم في الحفاظ على تماسك الائتلاف فعليًا، خاصة في عمليات التصويت داخل الهيئة العامة للكنيست. وكان أعضاء
تم استهداف كنيسة العائلة المقدسة في غزة خلال غارة، هذا الصباح. هناك عدة إصابات في المكان، بما في ذلك الأب جبرائيل رومانيللي، كاهن الرعية. ح
فيما يعتبر جورج عبد الله من أقدم السجناء في فرنسا حسب مصدر قضائي. ومن المتوقع أن يفرج عنه في 25 يونيو/تموز الجاري.
وذكرت المؤسستان أن الرفاعي متزوج وأب لخمسة أبناء، وكان يعاني من مشاكل صحية في القلب، بحسب ما أفادت عائلته قبل اعتقاله، وكان بحاجة إلى متابعة طبية منتظمة.
تحمل الورشة عنوان "بين الألم والامل"، وتُقام تخليدًا لذكرى الدكتور عبد الله عوض، طبيب العائلة المتخصص في سنته الثانية، والذي قُتل بشكل مأساوي ووحشي أثناء قيامه بفحص أحد المرضى، حادثة مؤلمة تركت أثرًا بالغًا في الجهاز الصحي بأكمله.
ووفقاً للتقارير، اعتُبر هذا التطور بمثابة اختراق في مسار التفاوض، خاصة بعد انسحاب إسرائيل من خريطة سابقة تحت ضغط المبعوث الأميركي ستيف ويت
قوات اللواء 810 التابع للفرقة 210 تواصل عملياتها هناك، بالتوازي مع مهامها في مزارع شبعا، للحد من تهريب السلاح الإيراني إلى حزب الله والفصائل الفلسطينية. وخلال هذا الأسبوع، ضبطت
في مقابلة مع موقع "بكرا"، تناول الدكتور جمال زحالقة، الكاتب والباحث الفلسطيني، أبعاد زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة إلى واشنطن
